
وكان بالهاوس قد قضى الـ 25 عاما الأخيرة يعمل في الولايات المتحدة، لكنه كان قد نجح قبل ذلك في ترسيخ اسمه كأحد أعظم مديري التصوير في العالم، في وطنه ألمانيا حيث عمل مع كبار السينمائيين وشارك في ارساء معالم حركة السينما الألمانية الجديدة في السبعينات وعلى رأسهم فاسبندر الذي صور له 15 فيلما.
وفي أمريكا اشتهر بالهاوس بالعمل مع المخرج مارتن سكورسيزي الذي تعاون معه في سبعة أفلام، ونال أوسكار أحسن تصوير عن فيلم سكورسيزي The Departedكما رشح مرات عدة للجائزة نفسها ن أفلام "أخبار الشبكة" و"أولاد بيكر الرائون" و"عصابات نيويورك".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق