يحتفي محرك البحث "غوغل" اليوم، بالممثلة الأميركية من أصل كندي، ماري بيكفورد، التي اشتهرت أيام السينما الصامتة، وكانت أحد الرواد الكنديين في أيام هوليوود الأولى، ورمزاً مهماً في تطوير صناعة السينما.
واشتهرت ماري بلقب "حبيبة أميركا"، أو "ماري الصغيرة" و"الفتاة ذات الضفائر"، وارتبطت شهرتها العالمية بصناعة الصور المتحركة. حصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة لدورها الأول في فيلم كوكيت (1929)، وحصلت أيضا على جائزة الأوسكار الفخرية في عام 1976.
وولدت ماري بيكفورد في 8 إبريل/نيسان عام 1892، وبدأت العمل على المسرح بعمر سبع سنوات حيث قدمت أدواراً صغيرة، وصولاً إلى العمل في السينما، ومن ثم الإنتاج، حيث أثبتت أنها، ورغم صورة البراءة التي أطرت بها، سيدة أعمال ناجحة تستطيع السيطرة على حياتها المهنية. وقد أسست مع شارلي شابلن وفنانين آخرين "اتحاد الفنانين".
في 29 مايو/أيار عام 1979، توفيت بيكفورد في كاليفورنيا، من مضاعفات نزيف دماغي كانت قد عانت منه في الأسبوع السابق. وفي تقدير لمساهماتها في السينما الأميركية، وضع معهد الفيلم الأميركي اسمها في المرتبة الرابعة والعشرين، بين أعظم النجمات لكل الأزمان.
واشتهرت ماري بلقب "حبيبة أميركا"، أو "ماري الصغيرة" و"الفتاة ذات الضفائر"، وارتبطت شهرتها العالمية بصناعة الصور المتحركة. حصلت على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة لدورها الأول في فيلم كوكيت (1929)، وحصلت أيضا على جائزة الأوسكار الفخرية في عام 1976.
وولدت ماري بيكفورد في 8 إبريل/نيسان عام 1892، وبدأت العمل على المسرح بعمر سبع سنوات حيث قدمت أدواراً صغيرة، وصولاً إلى العمل في السينما، ومن ثم الإنتاج، حيث أثبتت أنها، ورغم صورة البراءة التي أطرت بها، سيدة أعمال ناجحة تستطيع السيطرة على حياتها المهنية. وقد أسست مع شارلي شابلن وفنانين آخرين "اتحاد الفنانين".
في 29 مايو/أيار عام 1979، توفيت بيكفورد في كاليفورنيا، من مضاعفات نزيف دماغي كانت قد عانت منه في الأسبوع السابق. وفي تقدير لمساهماتها في السينما الأميركية، وضع معهد الفيلم الأميركي اسمها في المرتبة الرابعة والعشرين، بين أعظم النجمات لكل الأزمان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق