وبدأت فكرة الفيلم من مبادرة الإمارات لدعم من يعانون التلعثم، وتغيير الصورة النمطية عنهم، ثم تحولت إلى فيلم وثائقي.
الفيلم صورت أحداثه بين أبوظبي والعين، ويحكي قصة اجتماعية حقيقية لشابة إماراتية كانت تعاني التلعثم، فعملت على تأسيس مبادرة "تلعثم" الاجتماعية عام 2003، ونجحت في تحويل حالتها إلى قصة ملهمة.
واستغرق تصوير الفيلم، أكثر من ستة أشهر بتمويل ذاتي، ويسلط الضوء على الجانب الإنساني لبطلة الفيلم، التي تسعى جاهدة لجعل قصة حياتها ملهمة للعديد ممن يعانون هذه الحالة.
وأخرج الفيلم خديجة قدسي مناصفة مع المخرجة سامية علي.