الثلاثاء، 21 يناير 2020

Matoub Lounes - Kenza - معطوب الوناس كنزة مترجم بالعربية



معطوب الوناس الصوت
المتمرد
محمود عبيدو
المطرب الجزائري
الشهير، معطوب الوناس ولد يوم 24 جانفي عام 1956، تجرته ملهمة ومثيرة ,منذ انتشاره
كنجم للغناء السياسي بمنطقته في سن الـ 15، بمطلع السبعينيات. متأثرا بالشيخ الحسناوي
ومحمد العنقي بشكل واضحاً. هجرته إلى فرنسا، قبل أن يعود ليستقر في الجزائر. وعام
1988، سقوطه جريحاً في محاولة اغتيال فاشلة، ليتحول إلى أسطورة أمازيغية تلهب المسارح
كلما صعد إليها , أسهم في الارتقاء بالأغنية والموسيقى الجزائرية في بعدها الأمازيغي
وتعزيز الهوية الوطنية ,ودافع من خلال أغانيه عن المطالب الثقافية والسياسية الأمازيغية.
كانت الأمازيعيَّة بالنسبة له أكثر من أداة تواصل. "الأمازيغية هي لغتي الأم،
وكلما نطقت بها أتصور نفسي كما لو أنني أقاوم". هكذا، تحوّل الوناس إلى صوت متمرد.
وكانت سيرته التى سجلها فى كتابه "المتمرد" وثيقة تاريخية حية تشهد على تحولات
الجزائر المعاصرة.. تم اغتيال معطوب الوناس برصاصات غادرة يوم 25 جوان 1998 على يد
الجماعة الإسلامية المسلحة.

السبت، 18 يناير 2020

ماجدة



عقب مسيرة فنية طويلة
زخر بعشرات الأفلام الاجتماعية والوطنية والدينية، رحلت عن عالمنا الخميس الفنانة المصرية
ماجدة الصباحي عن عمر ناهز 89 عاما. أيقونة من أيقونات زمن الفن الجميل، وجميلة من
جميلاته اللاتي أسعدن الجماهير العربية على مدار نصف قرن من الزمان
. وقال عنها الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر:
"هذه الممثلة أبكتني وأنستني جنسيتي"..ونعت نقابة المهن التمثيلية الفنانة
الراحلة عبر صفحتها الرسمية على فيس بوك كما سارع فنانون من مختلف الأجيال بمواساة
أسرتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت وزيرة الثقافة
إيناس عبد الدايم في بيان إن ماجدة "مثلت أيقونة سينمائية جسدت بنجاح جوانب من
حياة بنات جيلها كما عبرت عن قضاياهن وأحلامهن بصورة صادقة".وأضافت أن "ساحة
الإبداع السينمائي فقدت نجمة ذهبية قدمت أعمالا خالدة ستظل الأمة تتذكرها كما وثقت
لأحداث وشخصيات هامة غيرت وجه التاريخ منها انتصارات أكتوبر والمناضلة جميلة بوحيرد".
ولدت باسم عفاف علي
كامل الصباحي في السادس من مايو عام 1931
بمدينة طنطا ،ابنة واحدة من كبريات عائلات
المنوفية. وكان ظهورها السينمائي الأول في فيلم (الناصح) أمام إسماعيل يس وإخراج سيف
الدين شوكت عام 1949.
. ولكنها طلبت منه تغيير اسمها
على التتر إلى ماجدة، حتى لا يعرف أحد من أسرتها، وقد نشبت مشاكل عدة بين أسرتها وبين
فريق الفيلم أدت لتعطيل العرض لمدة عام كامل قبل أن تنجح الوساطة التي استقدمتها ماجدة
في تهدئة الأمور، وفي إقناعهم بعرض الفيلم، ومن بعدها بدأت بتشكيل ملامح مشوارها الفني.
تميزت بصوتها الناعم
وأدائها المفعم بالمشاعر الدافئة واهتمت بالتعبير عن الفتاة المصرية التواقة للحرية
في حقبة الستينيات من القرن الماضي فقدمت أفلام منها : (المراهقات)
وقدمت ماجدة في العمل عدة شخصيات ونماذج
لحياة المراهقات في المدرسة وحياتهن الشخصية ومشاكل مختلفة بعين قريبة على هذا العالم
النسائي, و(حواء على الطريق) وفيه قدمت ماجدة شخصية الفتاة الرافضة للزواج بسبب خوفها
من الأفكار الرجعية للرجل في المجتمع الذكوري، فنرى الفيلم يكشف قرارها برفقة مجموعة
من الفتايات بركوب الدراجات والسير بها في شوارع القاهرة، ويرصد العمل نظرات الرجال
في موقف مثل هذا.
كما
يقدم أكثر من نموذج لشخصية المرأة الخاضعة والثائرة والهادئة التي تبحث عن الحب، وشارك
في الفيلم رشدي أباظة ومديحة سالم وعبدالمنعم ابراهيم ورشوان توفيق,و(الحقيقة العارية)
عن نموذج الفتاة الذكية والناجحة في عملها
قدمت ماجدة شخصيتها في هذا الفيلم، وشاركها بطولته إيهاب نافع، ولعبت دور فتاة أصابتها
عقدة من الزواج بسبب تجربة أمها مع الطلاق وجبروت والدها، كما أنها ترى زوج أختها متحكم
ودكتاتوري وتريد أن تتخلص من هذا المصير ولا تنقاد تجاهه فتضرب عن الزواج وتعاند مشاعرها
بالحب. كما أن الوظيفة التي كانت تعملها في الفيلم تنم عن شخصية إمرأة عاملة جديدة
في المجتمع، حيث كانت تعمل مرشدة سياحية وأوضح الفيلم أنها كانت ناجحة في ذلك ومنتفوقة
على كافة زملائها..
و(أين
عمري)
حيث كانت البداية التي قدمت من بعدها ماجدة
سلسلة أعمال مهمة عن حياة الفتاة المصرية، ومشاكلها مع المجتمع وأفكارها، ورغم أنها
سبقته بأعمال أخرى من نهاية الأربعينيات وبداية الخمسينيات، إلا أن أين عمري مرحلة
مختلفة لأنها كانت بداية الانتاج لماجدة كما أنها بداية تناول مشاكل مختلفة في السينما.
الفيلم تدور أحداثه حول تسلط الأم ونتائج هذا التسلط على شخصية الفتاة وأحلامها، ومما
ستلقاه إذا بحثت عن الحنان خارج منزلها الأصلي، وشاركها في الفيلم أمينة رزق وزكي رستم
ويحى شاهين.
يُذكر أن ماجدة اختفت
عن الساحة الفنية منذ سنوات طويلة، واقتصر ظهورها على المناسبات العائلية، بعدما ابتعدت
عن التمثيل منذ 26 عاما، منذ أن قدمت فيلم "ونسيت أني إمرأة" مع المخرج عاطف
سالم.تجاوز رصيدها الفني 60 فيلما سينمائيا بعضها مأخوذ عن أعمال أدبية مثل (السراب)
عن قصة لنجيب محفوظ و(أنف وثلاث عيون) عن قصة لإحسان عبد القدوس و(الرجل الذي فقد ظله)
عن قصة لفتحي غانم ، فضلا عن تجسيدها بطولة النسخة العربية لرواية إيملي برونتي الأشهر
"مرتفعات وذرينغ" في فيلم الغريب أمام يحيى شاهين.
، كما قدمت دور الصحافية في «العمر لحظة»،
ونجحت كذلك في لعب دور الفتاة البسيطة «نعيمة» في فيلم «بياعة الجرايد»، والفلاّحة
في فيلم «النداهة». وإضافة إلى أفلامها الاجتماعية فإنها شاركت أيضا في الأفلام التاريخية
والدينية.أسست شركة إنتاج سينمائي قدمت من خلالها بعض أفلامها مثل (هجرة الرسول) و(زوجة
لخمسة رجال) و(العمر لحظة) و(جميلة) للمخرج العالمي يوسف شاهين، وهو فيلم يحكي قصة
كفاح المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد.. الفيلم الذي كتبه عبد الرحمن الشرقاوي، علي
الزرقاني ونجيب محفوظ. لم يحك قصة جميلة فقط بل عرض نضال شعب الجزائر ضد الاحتلال الفرنسي
:
جميلة
(ماجدة) فتاة جزائرية تعيش مع شقيقها الهادي (سليمان الجندي) وعمها مصطفى (فاخر فاخر)
في حي القصبة أثناء الاحتلال الفرنسي للجزائر، وتشاهد جميلة مدى الظلم والجبروت والقسوة
الذي يتعامل به الجنود الفرنسيين مع أبناء وطنها، وتستيقظ روحها الوطنية عندما ترى
تعذيب ومقتل زميلتها أمينة بالمدرسة فقد كانت ضمن منظمة لمقاومة الاحتلال، وتنضم جميلة
إلى الفدائي يوسف (أحمد مظهر) وتقرر هي أيضاً مقاومة الاحتلال مع الفدائيين وتقوم مع
زميلتها بو عزة (زهرة العلا) بعملية فدائية يتم فيها القيض على بو غزه ثم يتم قتل عمها
أيضاً رمياً بالرصاص، فتستمر جميلة في عملياتها الفدائية ولكن من خلال إحدي تلك العمليات
يتم القبض على جميلة ويقومون بتعذيبها بشدة على يد الكولونيل بيجار (رشدي أباظة) وذلك
من أجل أن تعترف على أسماء جميع الفدائيين الذين يعملون معها، وتقاوم جميلة شتى أنواع
التعذيب، ويتطوع المحامي الفرنسي جاك فيرجيس (محمود المليجي) للدفاع عنها ولكن تحكم
المحكمة عليها بالإعدام وينتهي الفيلم على هذا الحكم، ولكن جميلة في الواقع يتم تبرأتها
بعد ذلك لأن الجزائر حصلت على الاستقلال. خاضت تجربة إخراج وحيدة في فيلم (من أحب)
الذي أنتجته وأخرجته وشاركت في كتابته مع صبري العسكري ووجيه نجيب عام 1966.
شاركت بتمثيله مع أحمد مظهر وإيهاب نافع.
علماً أنه من كتابة وهو مقتبس من الفيلم العالمي "ذهب مع الريح" عن قصة مارجريت
ميتشل.
تزوجت من الممثل
الراحل إيهاب نافع الذي شاركها بطولة عدد من الأفلام مثل (القبلة الأخيرة) و(النداهة).
، وأثمرت الزيجة عن ابنتها غادة التي شاركتها
في بطولة فيلمين هما "عندما يتكلم الصمت" و"ونسيت أني امرأة".
وتعتبر هذه الزيجة الوحيدة في حياة ماجدة الصباحي.
حصلت على جائزة النيل
بمجال الفنون عام 2016 وهي أرفع جائزة مصرية وكرمتها الدولة في عيد الفن عام 2014.

الأربعاء، 15 يناير 2020

قاتل قاتل أغنية تسخر من نانسي عجرم بعد مقتل شاب في منزلها

وارنر بروس تعلن موعد عرض The Matrix 4 وتضع “جون وايك” في مأزق


تواردت على مدار الشهور الماضية العديد من الأخبار حول قيام شركة “وارنر بروس” بالعمل على إعادة إحياء سلسلة أفلام The Matrix الشهيرة من خلال تقديم فيلماً رابعاً، وقد لاقت تلك الأخبار صدى واسع وترحيب كبير بين الملايين من محبي السلسلة حول العالم، خاصة أن إعادة إحياء السلاسل السينمائية الشهيرة أصبح أمر معتادا في هوليوود خلال العقد الأخير وكان من بينها عدد غير قليل من التجارب المميزة والناجحة مثل أفلام Star Wars وفيلم Blade Runner 2049 وغيرهما. بعد فترة طويلة من الانتظار والأخبار المتضاربة ما بين تأكيد العمل على مشروع وبين إلغائه، تم الإعلان بشكل رسمي ووضح تام عن فيلم The Matrix الرابع والذي لم يُصرح بعنوانه حتى الآن، كما حددت شركة “وارنر بروس” تاريخ 21 مايو 2021 موعداً لطرحه في دور العرض العالمية، كما أكدت على أن الفيلم المُقبل سوف يضم نجوم السلسلة الأصليين وعلى رأسهم “كيانو ريفز” و “كاري آن موس”.

اقتراب الموعد النهائي لتقديم الأفلام والمشاريع لمهرجان أيام عمان السينمائي الدولي -أول فيلم

عمان - خاص سينما الشعر


يغلق باب التقديم لمهرجان عمّان السينمائي الدولي -أول فيلم في ٣١ كانون الثاني (يناير) ٢٠٢٠ لا يزال من الممكن التقديم للفئات الثلاث التالية: المسابقات العربية، القسم الدولي وَمنصتي أيّام عمّان لصنّاع الأفلام.
بالنسبة للقسم التنافسي العربي، يقبل المهرجان الأفلام الروائية الطويلة وَالأفلام الوثائقية الطويلة وَالأفلام القصيرة. سوف تتنافس الأفلام على جائزة السوسنة السوداء حيث سيتم تقييم جميع الطلبات المقدمة من قبل لجنة تحكيم دولية رفيعة المستوى في مجال السينما. الفئة الدولية غير التنافسية مكرسة للأفلام الأولى لمخرجين غير عرب. كما سيتضمن المهرجان فئة غير تنافسية لأول وَأحدث فيلم لمخرجَين مخضرمَين. ستُقام الدورة الافتتاحية لِمهرجان عمّان السينمائي الدولي من ١٣ إلى ١٨ نيسان (أبريل) ٢٠٢٠.
يجب أن تكون الأفلام قد أُطلقت في ٢٠١٩ أو ٢٠٢٠ وأن يكون عرضها الأول في الأردن. للتأهل يتعين على الأفلام الوثائقية الطويلة والأفلام القصيرة (غير الوثائقية) أن تكون العمل الأول لمخرجيها في هذه الفئة. أمّا الأفلام الروائية الطويلة فهي مؤهلة في حال كانت العمل الأول للمخرج أو لكاتب السيناريو أو للمونتير أو لمدير التصوير أو للممثل الرئيسي.
لغاية الآن تلقى المهرجان ما يناهز ٥٥٠ فلماً للمسابقات العربية وَالقسم الدولي.
كما ستُنظم أيّام عمّان لِصُنّاع الأفلام منصتين لتسويق المشاريع توفر الدعم: الأولى لصانعي الأفلام الأردنيين وَالعرب المقيمين في الأردن لمشاريعهم في مرحلة التطوير، وَالثانية لصانعي الأفلام العرب ذوي الأفلام الطويلة في مرحلة ما بعد الإنتاج.
سيتم اختيار ما يناهز ١٥ مشروعًا يعرضها صُنّاع الأفلام على مهنين في مجال صناعة الأفلام، وستحصل أفضل المشاريع على جوائز نقدية وَ/أو عينية لدعم إنتاجها.
لمزيد من المعلومات، قم بزيارة موقع المهرجان على www.aiff.jo، أو اتصل بنا على +962792222011
لمزيد من المعلومات عن المسابقة العربية والقسم الدولي، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى info@aiff.jo
لمزيد من المعلومات عن أيام عمّان لصناع الأفلام، يرجى إرسال بريد إلكتروني إلى afid@aiff.jo
 

الثلاثاء، 14 يناير 2020

المخرج سبايك لي يترأس لجنة تحكيم مهرجان كانّ 2020


أعلن منظمو "مهرجان كانّ السينمائي"، يوم الثلاثاء، عن اختيار المخرج الأميركي، سبايك لي، رئيساً للجنة التحكيم في 2020، ليكون الأول من ذوي البشرة السوداء الذي يتسلم هذه المهمة. وسيترأس سبايك لي (62 عاماً) لجنة التحكيم المسؤولة عن منح جائزة "السعفة الذهبية" في الدورة الـ73 لـ"مهرجان كانّ السينمائي"، خلفاً للمخرج المكسيكي، أليخاندرو غونزاليس إيناريتو. وعلّق لي، في بيان، على اختياره قائلاً "يشرفني أن أكون الشخص الأول من الجالية الأفريقية الذي يعين للجنة تحكيم مهرجان كانّ". كان فيلمه الأخير "بلاك كلانزمان" BlacKkKlansman نال جائزة "لجنة التحكيم الكبرى"، في الدورة الـ 71 لـ"مهرجان كانّ السينمائي"، بعد 5 مشاركات له في مُسابقات مختلفة للمهرجان، تحديدًا منذ عام 1986، من دون حصول أفلامه المُشاركة كلها على جوائز رئيسية. ينطلق المهرجان في 12 ماي المقبل، ويستمر إلى 23 من الشهر نفسه. وسيعلن عن باقي أعضاء لجنة التحكيم منتصف إبريل المقبل.

ترشيحات أوسكار 2020.. الجوكر يسيطر بـ11 ترشيحا وسوريا وتونس تمثلان العرب

أعلنت يوم الاثنين الترشيحات الكاملة لجوائز الأوسكار لعام 2020 -التي تقدمها الأكاديمية الأميركية لعلوم وفنون الصورة- جوائز الأوسكار التي يعتبرها الجميع حول العالم أهم وأعرق جوائز السينما.
وتحتفل الأوسكار هذا العام بدورتها رقم 92، حيث يجتمع صناع السينما حول العالم لاختيار أفضل إنتاجات العام وتكريمها، وتكتسب الجوائز أهميتها بالأساس كونها تأتي ضمن تصويت عدد كبير من صناع السينما حول العالم، إذ يتجاوز عددهم 7 آلاف عضو من أعضاء الأكاديمية، وتتراوح صفتهم الفنية بين ممثلين ومخرجين وكتاب ومصورين ومنتجين وغيرهم من صناع السينما.
جوائز هذا العام تأتي لتصنع مفاجأة من نوع خاص، حيث يتصدر الترشيحات فيلم مبني على قصص الكوميكس (القصص المصورة) -وهو فيلم "الجوكر"- بـ11 ترشيحا، من بينها ترشيح لأفضل فيلم، بالإضافة إلى أفضل ممثل لخوكين فينكس، وأفضل مخرج وأفضل سيناريو لتود فيليبس.
يلي الجوكر في عدد الترشيحات فيلم "الإيرلندي" (The Irishman) للمخرج الكبير مارتن سكورسيزي بعشرة ترشيحات.
وتحمل ترشيحات هذا العام أيضا مشاركة معتبرة للعرب من خلال ترشيح الفيلمين السوريين "الكهف" و"إلى سما" لجائزة أفضل فيلم وثائقي، كما جرى ترشيح فيلم "إخوان" للمخرجة التونسية مريم جعبور ومن إنتاج تونسي قطري كندي مشترك لجائزة الأوسكار في فئة أفضل فيلم قصير.
وفيما يلي قائمة أهم ترشيحات الأوسكار لعام 2020.
أفضل فيلم
- "فورد في فيراري"
- "الإيرلندي"
- "جوجو رابيت"
- "جوكر"
- "ليتل وومان"
- "قصة زواج"
- "1917"
- "حدث ذات مرة في هوليود"
- "طفيلي"
أفضل ممثل
- أنطونيو بانديراس عن فيلم "ألم ومجد"
- ليونادرو ديكابريو عن فيلم "حدث ذات مرة في هوليود"
- آدم درايفر عن فيلم "قصة زواج"
- خواكين فينكس عن فيلم "جوكر"
- جوناثان بيريس عن فيلم "الباباوان"
أفضل ممثل مساعد
- توم هانكس عن فيلم "يوم جميل في الحي"
- أنطوني هوبكينز عن فيلم "الباباوان"
- ألباتشينوعن فيلم "الإيرلندي"
- جو بيتشي عن فيلم "الإيرلندي"
- براد بيت عن فيلم "حدث ذات مرة في هوليود"
أفضل مخرج
- مارتن سكورسيزي عن فيلم "الإيرلندي"
- تود فيليبس عن فيلم "الجوكر" 
- سام منديس عن فيلم "1917"
- كوينتين تارانتينو عن فيلم "حدث ذات مرة في هوليود" 
- بونج جون هو عن فيلم "طفيلي"
أفضل ممثلة
- سيثيا ريفو عن "فيلم هارليم"
- سكارليت جوهانسون عن فيلم "قصة زواج"
- تشارليز ثيرون عن فيلم "بومبشيل"
- سيرشا رونان عن فيلم "ليتل وومان"
- رينيه زيليجير عن فيلم "جودي"
أفضل ممثلة مساعدة
- كاثي باتس عن فيلم "ريتشارد جويل"
- لورا ديرن عن فيلم "قصة زواج"
- سكارليت جوهانسون عن فيلم "جوجو رابيت"
- فلورنس بوش عن فيلم "ليتل وومان"
- مارجوت روبي عن فيلم "بومبشيل"
أفضل فيلم عالمي
- "كوربس كريستي" بولندا
- "هوني لاند" مقدونيا الشمالية
- "البؤساء" فرنسا
- "ألم ومجد" إسبانيا
- "طفيلي" كوريا الجنوبية 
المصدر : الجزيرة

السبت، 4 يناير 2020

ارتفاع لافت لعدد المخرجات النساء في 2019


شهد عام 2019 ارتفاعاً واضحاً في عدد المخرجات النساء، عبر إنتاج 12 فيلماً ناجحاً في شباك التذاكر. ومن بين هذه الافلام "فروزن 2"، و"كابتن مارفل"، وهاسلرز"، وفق ما نقلت وكالة "رويترز" عن دراستين منفصلتين.
ووفق دراسة أعدتها "مبادرة أننبرغ للدمج" في دامعة "ساوث كاليفورنيا" الأميركية، فإنّ النساء أخرجن 10.6 في المائة من الأفلام الأنجح في العام الماضي. بينما كشفت دراسة أعدها "مركز دراسة النساء في التلفزيون والسينما" في جامعة "سان دييغو" الأميركية، أن النساء شكّلن 20 في المائة من إجمالي المخرجين والكُتّاب والمنتجين، والمصورين، والتقنيين العاملين في أفضل 100 فيلم في العام الماضي، بزيادة 16 في المائة عن 2018.
ويأتي ارتفاع هذه الأرقام بعدما حصلت النساء والحركة النسوية على دعم ودفع إضافيين إثر حملة "أنا أيضاً Me Too" التي كشفت حجم التمييز الجنسي والجندري اللاحق بالنساء في هوليوود. ورغم هذا الدفع فازت امرأة واحدة فقط هي كاثرين بيغيلو، مخرجة The Hurt Locker عام 2010، بجائزة أوسكار لأفضل مخرجة، بينما تمّ ترشيح 4 نساء فقط لجوائز السينما الرئيسية في هوليوود مثل الأوسكار، وغولدن غلوب، وDirectors Guild Awards، وجوائز اختيار النقاد، منذ عام 2008. أما في العام الحالي، فلم يتمّ ترشيح أي امرأة لجائزة أفضل مخرج/ة في جوائز غولدن غلوب 2020 التي ستقام غداً الأحد. ورغم استبعاد النساء عن الترشيحات، يبدو أن العام الجديد يحمل بعض الإشارات الإيجابية بالنسبة للنساء في السينما، إذ قامت سيدات بإخراج 4 من أكثر الأفلام ترقباً في 2020، أي "مولان" (إخراج نيكي كارو)، و"وندر وومن 1984" (إخراج باتي جنكينس)، و"بلاك ويدو" (إخراج كيت شورتلاند)، و"إترنيلز" (إخراج كلوي زاوو). وأوضحت مؤلفة دراسة أننبرغ ستيسي سميث أن 20 في المائة من مخرجي الأفلام الأميركية الخيالية على منصة "نتفليكس" كنّ في 2019 من النساء.

وليد نظامي - بورتريهات