الثلاثاء، 12 ديسمبر 2017

تعرّف على أفضل أفلام 2017

شهد العام 2017 العديد من الأفلام السينمائية البارزة التي حظيت بإعجاب النقاد والجماهير معا، وبهذا الصدد وضع الناقد جو مونغرستيرن من صحيفة وول ستريت جورنال قائمة بأبرز هذه الأفلام مرتبة بحسب الحروف الهجائية الإنجليزية، وهي كالآتي:
شكل الماء (The Shape of Water)
تدور أحداثه في سنة 1962 حيث تكتشف إليسا التي تعمل في منشأة بحثية أميركية سرية، تجربة غامضة نتج عنها مخلوق مائي، فتتعاطف معه وتنشأ بينهما علاقة.
عداء بليد 2049 (Blade Runner 2049)
تدور أحداثه بعد 30 عاما من أحداث الفيلم الأول (عداء بليد)، حيث يكتشف الشرطي كي سرا دفينا من المحتمل أن يجلب الفوضى إلى المجتمع، فيقوده ذلك إلى البحث عن ريك ديكارد "بليد" الشرطي السابق، المفقود منذ ثلاثين عاما.
مشروع فلوريدا (The Florida Project)
يتعرض الفيلم لحياة الطفلة موني البالغة من العمر ست سنوات، وتعيش في نزل وقد اكتسبت عدم احترام الآخرين من أمها المتمردة رغم كونها عطوفة، وكل ذلك بينما يعيشون في ظل عالم ديزني.
اخرج (Get Out)
شاب أسود يستعد للقاء أهل صديقته البيضاء، ويعتقد في البداية أن السلوك العصبي لعائلة الفتاة ناتج عن علاقته بابنتهم، لكنه يكتشف لاحقا سلسلة من الأمور التي لم يكن يتخيلها قط.
ليدي بيرد (Lady Bird)
تدور أحداثه حول كريستينا مكفيرسون (ليدي بيرد) طالبة الثانوية التي تتوق للمغامرة والفرص لكنها لا تجد أيا من ذلك في مدرستها الثانوية ساكرامنتو كاثوليك، ويتتبع الفيلم مسيرتها.
خيط الشبح (Phantom Thread)
تدور أحداثه في خمسينيات ما بعد الحرب في لندن، حيث يبزغ نجم الخياط رينولدز وودلوك وشقيقته كيريل في عالم الموضة البريطانية، ويصنعان الملابس للعائلة الملكية ونجوم السينما والمجتمع، إلى أن يصادف وود لوك شابة قوية تصبح سريعا عنصرا رئيسيا في حياته التي تغيرت.
أروع ما لديهم (Their Finest)
سكرتيرة سابقة يتم تعيينها كاتبة لنصوص الأفلام في أفلام دعائية، فتنضم إلى فريق إنتاج فيلم ضخم وسط الغارات الألمانية على لندن مطلع الأربعينيات خلال الحرب العالمية الثانية.
ثلاث لوحات خارج إبينغن, ميسوري (Three Billboards Outside Ebbing, Missouri)
تدور حكايته حول أم تتحدى السلطات المحلية في محاولة لحل قضية مقتل ابنتها، بعد فشل الشرطة في العثور على القاتل.
المرأة المعجزة (Wonder Woman)
تدور أحداثه حول ديانا، الامرأة الأمازونية ذات القوى الخارقة، حيث تترك الجزيرة السرية التي تعيش فيها النساء الأمازونيات المقاتلات، لتكتشف كامل قدراتها ومصيرها، وتساعد في وضع حد للحرب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق