فيلم مشروع فلوريدا، عرض في مهرجان كان السينمائي، صورة نابضة بالحياة ومؤثر عن الأشخاص المشردين غير المرئيين في أمريكا.
تعيش موني البالغة من العمر ست سنوات مع والدتها هالي، طفلة متمردة تعيش بحرية في فندق في ضواحي ديزني وورلد مع مجموعة من الاطفال. المزاح لا يقلق والدتها هالي، الصغيرة جدا. في وضع غير مستقر، ككل سكان الفندق، لكن المشكلة الكبيرة تبدأ حين يتوجب على هالي دفع الإيجار.بفضل قصة قوية وآداء مثير للإعجاب قدم شون بيكر تصورا مقنعا عن الذين يبقون على قيد الحياة على هامش اختلال وظيفي في المجتمع.
كما عرض في مهرجان كان السينمائي لهذا العام، “120 نبضة في الدقيقة“، فيلم درامي نابض بالحياة، عن نضال مجموعة تطوعية ناشطة في فرنسا في أوائل التسعينيات.
المخرج روبن كامبيلو يعتمد على تجربته الخاصة في هذه القصة عن الحب والحياة والصداقة.
نتابع المناضلين وهم يتحدثون عن كيفية رفع مستوى الوعي أو الحصول على علاج لفيروس نقص المناعة البشرية، الإيدز، لمواجهة شركات الأدوية التي تؤخر طرح الأدوية التي يحتاجونها،
وايضاً حين يُغرمون، و يواجهون المرض والموت.
نتابع المناضلين وهم يتحدثون عن كيفية رفع مستوى الوعي أو الحصول على علاج لفيروس نقص المناعة البشرية، الإيدز، لمواجهة شركات الأدوية التي تؤخر طرح الأدوية التي يحتاجونها،
وايضاً حين يُغرمون، و يواجهون المرض والموت.
آداء متميز ومجموعة مصممة، 120 نبضة في الدقيقة يقدم ذكريات مؤثرة انها معركة جيل بمواجهة مجتمع غير مبال، وإرادة قوية للعيش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق