تواصل مجلة "الحياة" تميزها في الوسط الاعلامي والثقافي والفني الجزائري بتقديمها الجديد والمهم باخراج رائع ، حيث صدر العدد السابع منها متضمنا مواضيع متميزة: "ثقافية، صحية، سينمائية، ميديا، موضة، تراث، طبخ.."، بالإضافة إلى تحقيقات، ملفات، ربورتاجات، حوارات، شهرية ملونة في 220 صفحة.
حوار العدد أجراه محمد عبيدو، خصص مع نجم قناة جيل آف آم "ابراهيم إربا إربا": الذي كشف العديد من تفاصيل حياته ومسيرته الفنية المتألقة ، كما ضم العدد ملفا خاصا حول الشعر النسوي بالجزائر صوت اخر مرفوقا بحوارات ونصوص شعرية لنصيرة محمدي ولميس سعيدي ومنيرة سعدة خلخلال وصورية اينال وصورية مطراني وسميرة بوركبة وهند جودر وفريدة بوقنة وسامية بن عسو ونصيرة بن ساسي، وكذا موضوعا مطولا حول التعبيرات السينمائية عن الحروب.
حوار العدد أجراه محمد عبيدو، خصص مع نجم قناة جيل آف آم "ابراهيم إربا إربا": الذي كشف العديد من تفاصيل حياته ومسيرته الفنية المتألقة ، كما ضم العدد ملفا خاصا حول الشعر النسوي بالجزائر صوت اخر مرفوقا بحوارات ونصوص شعرية لنصيرة محمدي ولميس سعيدي ومنيرة سعدة خلخلال وصورية اينال وصورية مطراني وسميرة بوركبة وهند جودر وفريدة بوقنة وسامية بن عسو ونصيرة بن ساسي، وكذا موضوعا مطولا حول التعبيرات السينمائية عن الحروب.
وفي كلمته الافتتاحية مسؤول النشر هابت حناشي ركز على دخول العام الجديد 2017، الذي قال أننا نتمناه للجميع عام خير، حب وسلم، ولم ينس مسؤول النشر الفنانين، المثقفين وكذلك الصحفيين الذين افتقدناهم عام 2016 ونحن في أشد الحاجة إليهم، وإلى فنهم وفكرهم وأعمالهم.
بورتري مجلة الحياة سلط فيه صبرينة كركوبة الضوء على الفنان الكبير والملاك الحزين الراحل كمال مسعودي: عندليب خطفه الموت عنا في عز العطاء، كمال مسعودي أسر قلوب الشباب صوتا وشخصية، وحضورا، كيف لا وهو الفنان الذي تبنى الأغنية الملتزمة وبرز فيها، لدرجة أنه نال احترام الجميع، كان فنانا بكل ماتحمله الكلمة من معنى، فنانا سطع نجمه لحنا، كلمة وأداء، فمن يتذكر الفنان اليوم، مباشرة يذهب ذهنه لأشهر أغانيه على غرار "الشمعة" و"ياحسراه عليك يالدنيا"، التي ترجم فيها أوجاعا بنبرة حزينة، هادئة، تبعث في كل من سمعهما وسمع أغانيه الأخرى إحساسا بفهم الحياة.
وخصصت مساحة مهمة للملحن السوري "صديق الجزائر" تيسير عقلة واحدا من رواد الموسيقى العربية، وقائد أورسكترا، لحن عدة أغاني وطنية خالدة، خصوصا للجزائر، على غرار أغنية "يا ثورة الأحرار "التي أدتها صليحة الصغيرة.
الفنان استقر في الجزائر منذ سبعينيات القرن الماضى، عندما جاء بكثير من الحب، والتعلق بالثورة الجزائرية،و تزوج في الجزائر من الفنانة الراحلة نادية كارباش التي توفيت السنة الماضية، وظل تيسير عقلة رمزا للموسيقى الملتزمة وصديقا للفنانين الجزائريين، قدم أعمال تصنف في خانة إبداعات كبار الموسيقين على غرار معطي بشير.
ككل عدد ضمت المجلة بين صفحاتها المختلفة مواضييع حول الصحة، والمرأة، الموضة، والطبخ وكل مايتعلق بالمرأة الجزائرية، حيث ضم حوارا أجرته الصحفية سلمى ساسي مع الدكتورة نهى بوخنوفة مختصة في علم النفس العيادي: التي قدمت الطريقة المثلى للتعامل مع المصابين بفصام الشخصية، فضلا عن تقديم نصائح أخرى حول التعامل مع الأطفال، و الغوص في أسباب تساقط الشعر و طرق علاجه، وقدمت الدكتورة كريمة سعودي، معلومات حول التغذية عند المراهق بين الحاجات و العادات الخاطئة.واستفسارات طبية يجيب عنها الدكتور يحيى دلاوي .
وفي التحقيقات : حكاية مكان وضع منطقة تاغيت جوهرة الساورة الساحرة تحت المجهر، كما ضم العدد لباس "القشابية" المهددة بالضياع " بسبب هبوب رياح العصرنة ، ووطبق "الكسكسي" الذي يعد ملك الأطباق التقليدية الجزائرية ذلك كونه أكلة بربرية تعود إلى القرن الـ10 ميلادي.
بورتري مجلة الحياة سلط فيه صبرينة كركوبة الضوء على الفنان الكبير والملاك الحزين الراحل كمال مسعودي: عندليب خطفه الموت عنا في عز العطاء، كمال مسعودي أسر قلوب الشباب صوتا وشخصية، وحضورا، كيف لا وهو الفنان الذي تبنى الأغنية الملتزمة وبرز فيها، لدرجة أنه نال احترام الجميع، كان فنانا بكل ماتحمله الكلمة من معنى، فنانا سطع نجمه لحنا، كلمة وأداء، فمن يتذكر الفنان اليوم، مباشرة يذهب ذهنه لأشهر أغانيه على غرار "الشمعة" و"ياحسراه عليك يالدنيا"، التي ترجم فيها أوجاعا بنبرة حزينة، هادئة، تبعث في كل من سمعهما وسمع أغانيه الأخرى إحساسا بفهم الحياة.
وخصصت مساحة مهمة للملحن السوري "صديق الجزائر" تيسير عقلة واحدا من رواد الموسيقى العربية، وقائد أورسكترا، لحن عدة أغاني وطنية خالدة، خصوصا للجزائر، على غرار أغنية "يا ثورة الأحرار "التي أدتها صليحة الصغيرة.
الفنان استقر في الجزائر منذ سبعينيات القرن الماضى، عندما جاء بكثير من الحب، والتعلق بالثورة الجزائرية،و تزوج في الجزائر من الفنانة الراحلة نادية كارباش التي توفيت السنة الماضية، وظل تيسير عقلة رمزا للموسيقى الملتزمة وصديقا للفنانين الجزائريين، قدم أعمال تصنف في خانة إبداعات كبار الموسيقين على غرار معطي بشير.
ككل عدد ضمت المجلة بين صفحاتها المختلفة مواضييع حول الصحة، والمرأة، الموضة، والطبخ وكل مايتعلق بالمرأة الجزائرية، حيث ضم حوارا أجرته الصحفية سلمى ساسي مع الدكتورة نهى بوخنوفة مختصة في علم النفس العيادي: التي قدمت الطريقة المثلى للتعامل مع المصابين بفصام الشخصية، فضلا عن تقديم نصائح أخرى حول التعامل مع الأطفال، و الغوص في أسباب تساقط الشعر و طرق علاجه، وقدمت الدكتورة كريمة سعودي، معلومات حول التغذية عند المراهق بين الحاجات و العادات الخاطئة.واستفسارات طبية يجيب عنها الدكتور يحيى دلاوي .
وفي التحقيقات : حكاية مكان وضع منطقة تاغيت جوهرة الساورة الساحرة تحت المجهر، كما ضم العدد لباس "القشابية" المهددة بالضياع " بسبب هبوب رياح العصرنة ، ووطبق "الكسكسي" الذي يعد ملك الأطباق التقليدية الجزائرية ذلك كونه أكلة بربرية تعود إلى القرن الـ10 ميلادي.
كما استضاف العدد أيضا عددا من نجوم الاعلام والتلفزيون والمسرح وكتاب الأعمدة أمثال نصيرة محمدي ، ابراهيم صديقي ، احميدة عياشي ، محمد بوعزارة ،عبد العزيز غرمول، نبيل عسلي ، جازية سليماني ، اسيا موساي ،
الصادق السلايمية ، احمد ريح.. بالاضافة لمواد اخرى مهمة متنوعة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق