بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 10 نوفمبر 2019

نزار قباني هذي دمشق

هذي دمشقُ.. وهذي الكأسُ والرّاحُ إنّي أحبُّ... وبعـضُ الحـبِّ ذبّاحُ

أنا الدمشقيُّ.. لو شرحتمُ جسدي لسـالَ منهُ عناقيـدٌ.. وتفـّاحُ
و لو فتحـتُم شراييني بمديتكـم سمعتمُ في دمي أصواتَ من راحوا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق